روائح ربيع الإسلام علي البلوجر
كلمتين معبرتين
كلمتين وبس = تدوين هادف
كلمتين لريحانة الإسلام:
انابنوتة نفسى اشوف الدنيا تانى بس اشوفها حلوة
نستشف من الكلمتين التالي:
1: صاحبة المدونة فتاة في الخامسة عشر من عمرها " قنبلة التدوين ".
2: ريحانة الإسلام تأمل حكم الإسلام مرة أخري " بس أشوفها حلوة ".
3: كلمات ريحانة الإسلام تدل علي الحس الراقي في التعبير عن المواقف وهذا ما سوف أوضحه بالدليل عبر التقرير.
ريحانة الإسلام ... صغر السن ... خبرة وكأن التدوين في دمها.
ريحانة الإسلام ... إختارت من البداية الإسلام كمنهج للتدوين.
ريحانة الإسلام ... مثال واضح لما أطلقنا عليه هذه هي نسائنا وقدراتهم.
ريحانة الإسلام ... إدراك في البلوجر لمعني الشمولية.
ريحانة الإسلام ... تكتب بإسلوبها الفريد كل ما تريد.
ريحانة الإسلام ... تستخدم إسلوب الإبتسامة في إيصال المعلومة.
ريحانة الإسلام ... تدوين فتاة تعلم خطوات الطريق الصحيح.
كلمتين وبس
بصمات لتدوين شخصي
بصمات لتدوين سياسي
بصمات لتدوين ديني
بصمات لتدوين إجتماعي ونفسي
بصمات لتدوين جماعي و فردي
ريحانة الإسلام عضو في جروب الإسلام الذي يرفع شعار
" عاش إسلامنا ... عليه نحكم أوطانا "
ريحانة الإسلام وردة جديد في بستان التدوين الهادف
إلي الأمام دائما ريحانة الإسلام
وهذه بعض الرسائل المهمة في مدونة ريحانة الإسلام
وأخيرا بعض مقترحات اللجنة لريحانة الإسلام
1: أن تساعدنا في نشر هذه الفكرة وعمل جسر من التدوين الهادف.
2: نتمني أن تكون ريحانة الإسلام عضو معنا في رابطة هويتي إسلامية و رابطة مدونون من أجل فلسطين.
3: أن تشترك ريحانة في الحملات الموجودة علي الساحة وتعليق شعارات هذه الحملات التي تخدم أهداف " كلمتين وبس ".
ملحوظة
البوست في تحديث دائم كل اسبوعين
التقرير بكيبورد
أبو فاطمة
2 رأيك يهمنا:
السلام عليكم / أسجل إعجابى ببحثكم الذى لايفرق بين سن أو مكانة اجتماعية أو نوع ، وبإختياراتكم المتميزة . بوركتم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على كل هذا
الصراحة انا مش كنت متوقعة ان فى حد اوى واخد باله من المدونة بس كان عندى امل انى ممكن اعمل حاجة حتى لو حاجة صغيرة
وبجد انا منبهرة باسلوب الكتابة الرائع والمقدرة على تحليل الشخصية من مجرد الكتابة
واكييد ان شاء الله هنضم مع حضراتكم فى مدونة رابطة هويتى اسلامية و كل حاجة اقدر افيد فيها بأى حاجة حتى لو صغيرة
وبجد جزاكم الله خيرا
وتحياتى اليك
وتسلم
إرسال تعليق